ضحايا انتهاكات نظام قيس سعيد لحقوق الإنسان في تونس
يُسلّط هذا القسم الضوء على ضحايا الانتهاكات التي تعرض لها أفراد من مختلف الشرائح الفكرية والسياسية في تونس منذ تولي نظام قيس سعيد السلطة. يهدف هذا القسم إلى توثيق الانتهاكات وتقديم معلومات محدثة عن الحالات المختلفة التي طالت النشطاء، والسياسيين، والإعلاميين، والقضاة، والمحامين، والمدونين، ورجال الأعمال، ممن تعرضوا لممارسات تعسفية ومس بحقوقهم الأساسية.
رسالة للزوار والمستخدمين
“إن توثيق قصص الضحايا وتحديث المعلومات بشكل مستمر يعد خطوة ضرورية نحو كشف الحقائق وفتح مسار العدالة. نؤمن أن بناء مجتمع حر وعادل وديمقراطي يبدأ بالاعتراف بالظلم ومقاومته.”
ملاحظة: بعض العناصر والبطاقات في هذا القسم قيد التحيين والإضافة المستمرة. يعمل المرصد حاليا على اضافة محررين ومراقبين جدد بمناسبة اطلاقه رسميا في جانفي (يناير) 2025.

محمد الغنودي
تم اعتقال محمد الغنودي خلال حملة استهدفت قيادات من حركة النهضة، وتم إصدار بطاقة إيداع بالسجن بحقه بتهم تتعلق بالتآمر على أمن الدولة.

مصعب الغربي
من الانتهاكات التي تعرض لها، الحرمان من الحقوق الأساسية مثل الطعام والاستحمام والاحتجاز دون محاكمة أو تهم واضحة.

سهام بن سدرين
تعتبر منظمات حقوق الإنسان أن اعتقالها جاء انتقامًا منها بسبب دورها في كشف انتهاكات حقوق الإنسان في فترة حكم زين العابدين بن علي.

مراد الزغيدي
تم اعتقال مراد الزغيدي بعد تدوينة عبر وسائل التواصل الاجتماعي دعم فيها صحفيًا مسجونًا.

برهان بسيس
تم اعتقال برهان بسيس في ماي/أيار 2024، إثر تصريحات إعلامية انتقد فيها السلطة الحالية.

سنية الدهماني
تم اعتقال سنية الدهماني تعسفيا في ماي (مايو/أيار) 2024 اثر تصريحاتها في برنامج تلفزيوني وانتقادها لخطاب الرئيس حول موضوع المهاجرين غير النظاميين بتونس.

رشاد طمبورة
رُفضت استئنافات الحكم في جانفي/يناير 2024، مما زاد من انتقادات المنظمات الحقوقية، التي تعتبر أن رشاد طمبورة يدفع ثمن تعبيره الفني والسياسي.

معطيات غير متوفرة حاليا
تم إيقافه أثناء إيقاف رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي . تم الاحتفاظ به لمدة 48 ساعة واستجوابه بدون وجود محامي.

فاضل عبد الكافي
بسبب بيان لحزبه.. استدعاء فاضل عبد الكافي للتحقيق أمام فرقة مكافحة الإجرام

وليد البلطي
يقف وراء التسريبات الصوتيّة لمديرة ديوان الرئيس السابقة نادية عكاشة، وفق المحضر المحرّر.