محتويات البطاقة
تعريف
المهنة: صحفي
الوسيلة الإعلامية: إذاعة إي أف أم (برنامج 90 دقيقة) وكان صحفيا بجريدة “الصحافة اليوم” إلى حين انهاء الحاقه سنة 2018 كما اشتغل بعدة وسائل اعلامية أخرى مثل قناة تونسنا.
الانتهاكات
يتبنى خليل الرقيق مواقف إعلامية تدافع عن النظام الديكتاتوري الحالي في تونس، حيث يقوم بترويج سياسات السلطة التي تهدف إلى تقييد الحريات وقمع المعارضين.
في تصريحاته، غالبًا ما يبرر القرارات القمعية، مثل عزل القضاة أو الحد من دور المؤسسات المستقلة مثل الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد.
الهجوم على المدافعين عن حقوق الإنسان:
قام باستغلال حضوره الإعلامي كمعلق (كرونيكور) للهجوم على الأصوات المعارضة للنظام، بما في ذلك القضاة المعزولين والمدافعين عن استقلال القضاء.
يعتمد في مداخلاته أسلوب التشكيك في نوايا الأطراف الداعية للإصلاحات أو الحقوق، مما يساهم في تعزيز السردية الرسمية التي تحرض على نشطاء المجتمع المدني.
تضليل الرأي العام:
ساهم في نشر روايات إعلامية تهدف إلى تضليل الجمهور وتغييب الحقائق بشأن الانتهاكات المرتكبة من قبل النظام بخصوص المساجين السياسيين خصوصا.
يتجاهل بشكل منهجي تسليط الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان، مثل الاعتقالات التعسفية، أو محاولات إسكات الإعلام المستقل.
التشهير بالمؤسسات المستقلة:
في تصريحاته العلنية، انتقد خليل الرقيق بشكل متكرر الهيئات التي تدافع عن حقوق الإنسان أو تسعى إلى محاسبة النظام على انتهاكاته، مما يجعل منه صوتًا داعمًا لتقويض هذه المؤسسات.
تتبعات عدلية
يعمل المرصد على تقديم شكاوى لدى الهيئات الدولية المهتمة بحرية الصحافة مثل الاتحاد الدولي للصحفيين ومراسلون بلا حدود، بهدف التحقيق في دوره الإعلامي واستغلال وظيفته للدعاية والترويج للنظام بطريقة غير مهنية ودعائية.
كما يعمل بالتعاون مع هيئات دولية بجنيف على:
- إدراج اسمه ضمن قائمة الإعلاميين المتورطين في دعم الديكتاتورية وانتهاك الحقوق.
- توثيق تصريحاته كمساهم في حملات التشويه والتحريض ضد نشطاء حقوق الإنسان.
- الدعوة إلى محاسبته مهنيًا وقانونيًا على ترويجه لخطابات تبرر القمع والاعتداء على الحريات.
المصادر
دوره في الترويج للسياسات الحكومية ومهاجمة المعارضة:
مواقفه من القضايا الحقوقية:
تأييده لخطوات السلطة في السيطرة على المؤسسات المستقلة، مع تبرير التدخلات القمعية بحجة “حماية السيادة الوطنية”.
تقديم قراءة أحادية للمشهد السياسي، تتجاهل الانتهاكات الخطيرة ضد حقوق الإنسان.