في السجن - تواجه حكمًا بالسجن لمدة 12 عامًا
تعريف
- الصفة / الجهة الحزبية / الجمعياتية: أمينة مال حركة “عازمون” وعضو مؤسس في الحزب
- تاريخ الميلاد: معطيات غير متوفرة حاليًا
- المهنة: صحفية وناشطة سياسية
- الجنسية: تونسية
تاريخ بداية الاستهداف
أوت/أغسطس 2024
الوضع الحالي
في السجن – تواجه حكمًا بالسجن لمدة 12 عامًا
الانتهاكات التي تعرض(ت) لها
- اعتقال بتهم سياسية تتعلق بالتزكيات في إطار محاولة السلطات استهداف المنافسين السياسيين.
- منع من مغادرة البلاد ووضعها تحت المراقبة الإدارية.
التهم الموجهة إليها / إليه
تهمة التزوير وافتعال التزكيات لصالح العياشي زمال في الحملة الانتخابية الرئاسية.
الملف
معطيات غير متوفرة حاليا
الإجراءات والخروقات
- بعد اتهامها بتزوير تزكيات للمرشح الرئاسي العياشي زمال في إطار التحضير للانتخابات الرئاسية التونسية المقررة في 6 أكتوبر/تشرين الأول 2024 تم إيقافها في أوت/أغسطس 2024 بأمر من المحكمة الابتدائية بتونس 2، وأحيلت على أنظار المجلس الجناحي. ورغم ذلك، أكد فريق الدفاع عنها إمكانية الطعن في الحكم.
- الاعتقال جاء في سياق سياسي متوتر في تونس، حيث تعتبر حركة “عازمون” من بين التيارات المعارضة لإجراءات الرئيس قيس سعيد الذي يقوم بتضييق الخناق على المعارضين والمنافسين السياسيين. تزامنت هذه الإجراءات مع اقتراب الانتخابات الرئاسية في أكتوبر/تشرين الأول 2024، والتي تثير جدلاً واسعًا حول شفافيتها.
- فريق الدفاع عن سوار البرقاوي والعياشي زمال يؤكد أن هذه التهم سياسية بالدرجة الأولى، وتهدف إلى عرقلة المنافسين في السباق الرئاسي. كما طالبت المعارضة بإطلاق سراحها، مؤكدة أن المحاكمات تجري في إطار الضغط السياسي.
القائمون بالانتهاكات
- قيس سعيد – رئيس الجمهورية والمتهم بقيامه بانقلاب دستوري في 25 يوليو 2021 وعدة انتهاكات لحقوق الانسان
- ليلى جفال – وزيرة العدل في حكومة قيس سعيد بعد تفعيل الاجراءات الاستثنائية والسيطرة على مفاصل الدولة
- توفيق شرف الدين – وزير الداخلية في حكومة قيس سعيد بعد تفعيل الاجراءات الاستثنائية والسيطرة على مفاصل الدولة (أُعفي من مهامه في مارس 2023)
- كمال الفقي – وزير الداخلية الحالي في حكومة قيس سعيد بعد تفعيل الاجراءات الاستثنائية والسيطرة على مفاصل الدولة وأحد أهم المقربين من الرئيس (تم تعيينه بفضل زوجته سنية الشربطي).