في السجن على ذمة التحقيق
تعريف
- الصفة / الجهة الجمعياتية: رئيسة جمعية “منامتي” لمناهضة التمييز العنصري
- سنة الميلاد: غير متوفر
- المهنة: ناشطة حقوقية، مدافعة عن حقوق الأقليات ومناهضة العنصرية
- الجنسية: تونسية
تاريخ بداية الاستهداف
6 ماي 2024
الوضع الحالي
في السجن على ذمة التحقيق
الانتهاكات التي تعرض(ت) لها
- مداهمة منزلها دون إذن قضائي واضح
- اعتقالها دون أدلة كافية على الاتهامات الموجهة إليها
- احتجازها دون احترام الإجراءات القانونية وضمانات المحاكمة العادلة
- تعرضها لحملة تشويه عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي
التهم الموجهة إليها / إليه
- شبهات تبييض أموال واستلام تمويلات أجنبية مشبوهة
- الجهة القضائية: النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بتونس
الملف
التمويل الأجنبي للجمعيات وقضية المهاجرين
الإجراءات والخروقات
- اعتقال دون توجيه تهم واضحة في البداية:
- 6 مايو 2024: تم احتجازها دون تقديم تهم محددة، مما أثار انتقادات من منظمات حقوقية.
- تمديد فترة الاحتجاز دون مبررات قانونية واضحة:
- 10 مايو 2024: تم التمديد في الاحتفاظ بها لمدة 5 أيام إضافية دون تقديم مبررات قانونية كافية.
- ظروف تحقيق أثارت مخاوف بشأن احترام حقوق الدفاع:
- 22 مايو 2024: قاضي التحقيق قرر الإبقاء عليها في حالة إيقاف، مما أثار انتقادات حول سلامة الإجراءات القانونية واحترام حقوق الدفاع.
- تعليق المنظمات الحقوقية:
- اتهامات بوجود دوافع سياسية وراء عملية الاعتقال:
- منظمات حقوقية أشارت إلى أن الاعتقال قد يكون مرتبطًا بنشاطها في مناهضة التمييز العنصري ودعم حقوق المهاجرين، مما يثير تساؤلات حول وجود دوافع سياسية.
- هيئة الدفاع أكدت أن كل التمويلات قانونية ومرّت عبر القنوات الرسمية:
- جمعية “منامتي” نفت الاتهامات وأكدت أن جميع التمويلات التي تلقتها قانونية ومرّت عبر القنوات الرسمية، وأن نشاطها يهدف إلى مناهضة التمييز العنصري.
- عدم وجود أدلة ملموسة تدعم الاتهامات الموجهة إليها:
- حتى تاريخه، لم تُقدم السلطات أدلة واضحة تدعم الاتهامات الموجهة ضدها، مما يثير مخاوف بشأن سلامة الإجراءات القانونية المتبعة.
- استنكار من منظمات حقوقية:
- عدة منظمات، بما في ذلك الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات، عبرت عن استنكارها لاعتقالها واعتبرته استهدافًا لنشطاء المجتمع المدني.
- مطالبات بالإفراج الفوري:
- منظمات حقوقية طالبت بالإفراج الفوري عنها ووقف ملاحقة النشطاء الحقوقيين.
القائمون بالانتهاكات
وزيرة العدل – ليلى جفال
رئاسة الجمهورية – قيس سعيد
وزارة الداخلية – وزير الداخلية خالد النوري