عناصر نظام قيس سعيد المتهمون بانتهاكات حقوق الإنسان في تونس
في هذا القسم نقوم بتسليط الضوء على الشخصيات البارزة في النظام التونسي الحالي المتورطة في قضايا انتهاك حقوق الإنسان. يهدف هذا القسم إلى توثيق الانتهاكات الحقوقية من قبل أفراد على صلة مباشرة أو غير مباشرة بمنظومة الحكم في عهد الرئيس قيس سعيد، عبر تقديم معلومات موثوقة ومستندة إلى شهادات وتقارير حقوقية دولية ومحلية.
“إن ملاحقة منتهكي حقوق الإنسان ومحاكمتهم ليست مسألة انتقام، بل هي خطوة نحو تحقيق العدالة وإعادة الاعتبار للضحايا، وتأكيدا على أن العدالة لا تسقط بالتقادم. فالمجتمعات التي تغض الطرف عن انتهاكات اليوم تفتح الأبواب لمظالم الغد.”
باسل ترجمان
تكوين شبكة مخبرين في مجال الإعلام، تسريب معلومات، خدمة أجندات معادية للثورة، خذمة أطراف أجنبية مشبوهة
معز الزيادي
انتماء للأمن العومي، انتقال إلى وحدة الإرهاب وتداول معلومات سرية
شفيق الرواتبي
تلاعب بالملفات وفبركة التقارير قبل 2010،تم تعيين مجددًا في 2022 للقيام بمهام قذرة
فضيلة الخليفي
تشريد عائلات الأمنيين, فبركة قضية انستالينغو, عينت كناطقة رسمية بإسم وزارة الداخلية وكانت عينها على المنصب بعد توفيق شرف الدين
مالك الزاهي
تورط سابقا في عملية سليمان، تمكن من الصعود سياسيا بدعم من وليد البلطي وسفير الامارات بتونس سابقا راشد محمد المنصوري. له شبُهات فساد مالي وعلاقات خفية كما يدير شبكة وفاق للفبركة وتشويه خصومه السياسيين.
مصطفى مشاط
كان يعمل مُرشدا لدى وزارة الداخلية، وتحول من صحفي غير ممارس للمهنة إلى صاحب موقع ممول بأموال ضخمة ومشبوهة.
بدرة قعلول
فبركة تهم وتشويه والتنكيل بالمعارضين، شبكة علاقات أمنية مشبوهة
عبد الفتاح شقشوق
فساد مالي، علاقات مشبوهة، تورط في قضايا مع جهات أجنبية، إسناد رخص مقابل رشاوي
أحمد بن محمد بنور
فساد، خروقات انتخابية وتمويل غير قانوني وتجاوزات أخلاقية
عز الدين شلبي
التحرش الجنسي، استغلال المنصب لتحقيق منافع شخصية بغير وجه حق، ضغط على البلدية لتغيير موعد انتصاب السوق، ابتزاز وهرسلة وتلقي عمولات مالية مقابل خدمات مشبوهة